بردية حتحور ونفرتاري
بردية نفرتاري تقدم القرابين للآلهة حتحور لتهبها الجمال والأنوثة والكمال والأبدية ( 44×35 ) سم
المزيد من المعلومات39.98 $
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
نقوش فرعونية هائلة تظهر الملكة فائقة الجمال وهي تقدم القرابين للملائكة بملابسها المميزة الرقيقة بينما تضع تاج "حتحور" ربة الجمال والفتنة على جدران كأن الزمن لم يمر عليها، وبجوارها عبارات تدل على هيبة ممزوجة برقة تخلد حكاية صاحبة المكان التي تشرق الشمس من أجلها، هنا مقبرة نفرتاري محبوبة رمسيس الثاني الأبدية
تعد مقبرة نفرتاري من أجمل مقابر وادي الملكات وقد تم اكتشافها عام 1904 على يد عالم الآثار الإيطالي "إرنستو شياباريللي" وكانت من أعظم الاكتشافات حينها حث انبهر الجميع بجودة نقوشها ودقة بناءها
من هي الملكة نفرتاري
ولدت الملكة نفرتاري عام 1300 قبل الميلاد وتقول النقوش والحكايات الخاصة بها أنها كانت فائقة الجمال، لذلك أصبحت من أحب زوجات الملك رمسيس الثاني إليه وكانت من أحد أهم شخصيات الأسرة التاسعة عشر ولم تكن زوجة للملك وحسب بل كانت من أهم الشخصيات في حكم الدولة، كما قدسها المصريون القدماء
قصة حب خلدها التاريخ
لم تكن نفرتاري زوجة رمسيس الوحيدة لكنها كانت حبيبته الوحيدة كما وصفها، فلم يسبق أن نقش ملك عبارات الحب والغزل لزوجته على جدران المقابر أو المعابد كما فعل رمسيس الثاني، حيث كتب عنها على جدران معبد نفرتاري بأبو سمبل "صُنع هذا المعبد المحفور في الجبل عمل يدوم إلى الأبد، من أجل الزوجة العظيمة نفرتاري محبوبة الإله، موت للزمن الأبدي واللانهائي، من أجل نفرتاري، التي تتألق الشمس حبًا فيها"