عملية الشراء معطلة في الوقت الحالي, أضف المنتجات التي ترغب بشرائها في السلة واتمم عملية الشراء في وقت لاحق.

باستيت .. في هيئتها الأدمية

ثلاث ألوان من باستيت .. ( 32×9 ) سم .. تباع على حدا ..  ويفضل إقتنائها مع بعض .. السعر المحدد لقطعة واحدة

 المزيد من المعلومات

53.30 $

+  

نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج

المكافآت  

رمز المنتج

Z.247808.167667918733463884

الوزن

 kg
  • أسود
  • أزرق
  • ذهبي

الكمية

نفدت الكمية

نبهني عند التوفر

شارك المنتج

وصف المنتج

باستيت إحدى آلهة قدماء المصريين. عبدت على هيئة القطة الوديعة، أدمجت مع المعبودة سخمت في الدولة الحديثة، حيث تمثل سخمت في هيئة اللبؤة المفترسة. فعندما تغضب باستيت تصبح سخمت، وتنتقم من الأعداء ومن هو ذو خلق رديء. كانت مدينة بوباستيس (تل بسطة) مركز عبادتها. وترمز القطة إلى المعبودة باستت، ابنة معبود الشمس رع، التي كانت تصورها الرسومات على شكل امرأة لها رأس قطة. لذا تُعتبر «باستت» معبودة الحنان والوداعة، فقد ارتبطت بالمرأة ارتباطاً وثيقاً. استأنس المصري القديم القطة لملاحظته أنها كانت تصطاد الفئران التي تدخل صوامع الغلال تأكل منها وتفسدها. كما قام المصري القديم بتربيتها في البيوت. وعند موتها كان يحنطها مثلما يحنط موتاه. وقد عثر في مصر على أحد المقابر الكبيرة تحتوي على نحو مليون من القطط المحنطة، تحنيطا بالغ الدقة والإحكام. تنم على احترام كبير لها 


ذكرت المعبودة باستت في نصوص الأهرامات منذ عهد الأسرة القديمة ومثلت في هيئة لبؤة أنثى الأسد. وكانت اللبؤة مقدسة أيضا لدى قدماء المصريين واسموها سخمت. لذلك يختلط على الباحثين قراءة النصوص المصرية القديمة، هل هي باستت أم سخمت. وفي بعض النصوص يظهر اسم باستيت مصحوبا بالرمز التصويري لها كقطة البيت جالسة.


كانت تمثل كمعبود الخصوبة في هيئة القطة أو في هيئة امرأة راسها رأس قط أو رأس اللبؤة. كانت تمثل الخصوبة والحب والحنان وحامية المرأة الحامل وكانت تمثل أيضا الفرح والرقص والموسيقى والأعياد، كما كان لها أيضا صفات غير الوداعة مثل الغضب والافتراس. ومع التطور التاريخي فقد اقترنت في العصور المتأخرة بالمعبودة سخمت المفترسة، وهي اللبؤة، التي تمثل الناحية المفترسة لباستيت عندما تغضب.

سادت عبادة باستت في مدينة «بوباستيس» (بالوجه البحري) وكانت تعدّ أما للمعبود الأسد ماحس. كما اعتبرت في هليوبوليس كإبنة لـ أتوم. وطبقا لنصوص أخرى فتعدّ كإبنة لـلمعبودة «نفرتم». كما أنها مذكورة في بعض النصوص على أنها أم أنوبيس.

اعتبرت باستيت في عهد المملكة المصرية القديمة بالمعبودة حتحور (هاتور)، وكانت تعبدّ فيممفيس المعبودة سخمت. وفي عهد الاسرة الوسطى كانت تمثل بالآلهة موت.

كان الناس يربون القطط في البيوت. وعند موت قطة عبر صاحبها عن حزنه بحلق جفني عينيه (بحسب ما كتبه هيرودوت) ( ويكي )

خيارات المنتج
اللون
صور المنتج
السعر
اللون أسود
لا يوجد صور
السعر

53.30 $

اللون أزرق
لا يوجد صور
السعر

53.30 $

اللون ذهبي
لا يوجد صور
السعر

53.30 $

التقييمات
  اضف تقييمك
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
إستبدل نقاطك بمكافات
رصيدك نقطة